هالات من الضياء على المدى
ظننت ظن خير أنك حياة
صبوت وكل ناظري إليك
ولا أدري غير أنني
صبوت ومثقل بأمنيات
زحفت والحقائق تنجلي
رويدا رويدا
أراك شبح أمنيات
هفوت إليك بمشاعري وهى بكر
فها هو قلبي
لم يهوى أبدا سواك
خطواتي مثقلة بظني
بين حب وكبرياء
طريقك بالخطوب ممهد
وعشقي حافي القدمين
متلهف للجراح
كيف في هواك أرتضي بالهجر
وأتلحف ببعدك والجراح
وانت يا أنت هناك
متحصن بالضياء
هالات من الضياء على المدى .
............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق