وان اخذ بي حالي كعهدي بك وهو معهود
اتيت تحت الياسمينه كي استريح
فتمد اواصلها لقلبي وتربت
وتمسح عن عيني دمعي الحزين
بعد برهة انادي بأكفي شوقي اليك
ويرد المنادي آمين
كل الطرقات اليك تتشابه
لكنه قلبي اليك بيقين
لست اعجز عن الحديث
لكني
حين ذاك انت جليسي وحديثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق