إن أتى أوان الذهاب
وهو حتمي
انظر خلفك مسبقا
قبل ان يقدك الشوق
حيث أنا .......
أعد ترتيب الذكرى
انفض الطرقات منا
لا ترمق الأرصفه
ف كثيرا منها مهترئة
ما عاد بها إنتظار
اوعدني
لا تأتيني في الحلم معتذرا
أو راهبا ناسكا معتكفا
على بقاياي
لكن العكس بالفعل كان
هنا ولا زلت هنا
تقدني ذكراك
معتكفا على بقاياك
وحلم بك أتى معتذرا
لا زال الألم
بداخل لأحشائي معتصرا
محتشدا
متجولا ب خلاياي
لا زال بؤبؤ عيني يحمل بريقك
يلمع حين ذكراك
لا زال باحثا عن محياك
في ملامح الجائلين يراك
لا زالت ساعات الليل تعيدك لي
بحلم منك ب إتصال
وصوتي أسمعه
اين انت ؟؟
آه وألف ......
كم انا متحول مهترىء
عاقل يحمل الجنون
باكي مبتسم عجول
صابر لك أواب
كل يوم يأتي الليل باكرا
ف هو
قدر خافت للأضواء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق