ويا لها من نيران صديقة .....
تجعل من قلبي محارب ...
مجادل ....بأحرف فصيحة
يحاربني بأسلحته
يجادلني بقصيد من الوقيعة
لتتشابك نيران الصمت بحذر
وكيف لا ؟؟
ف هى للأسف نيران صديقة
ببرودة الصقيع أنزوي ب قافيتك
لكنها رغم الحشود
تهدم قلاعي الحصينه
أرفع رايات إستسلامي ك شال
يدثر جروحي العميقة
أهرول بمكاني معتقدة
ان الهروب يأتي بخطوات سريعة
لكنه قلبي المحارب
يجمع الحشود .... يأبى الانصياع
ويرغب ب نيراني الصديقه
اناشده .... أراوده بحكمة
رغم الفقد و تيه العشيرة
لكنها نيران
أبدا ما كانت صديقة .....
ميرفت شعير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق